مواعظ الإمام مالك بن دينار
1- خرج أهل الدنيا ولم يذوقوا أطيب ما فيها، قالوا: وما هو يا أبا يحيى؟ قال: معرفة الله.
2- ما تنعم المتنعمون بمثل ذكر الله - عز وجل -.
3- إن الصديقين إذا قرىء عليهم القرآن طربت قلوبهم إلى الآخرة.
4- ما من أعمال البر شيء إلا دونه عقبه؛ فإن صبر صاحبها أفضت به إلى رَوْح، وإن جزع رجع.
5- كم من رجل يحب أن يلقى أخاه ويزوره فيمنعه من ذلك الشغل، والأمر يعرض له، عسى الله أن يجمع بينهما في دار لا فرقة فيها. ثم قال: وأنا أسأل الله أن يجمع بيننا وبينكم في ظل طوبى ومستراح العابدين.
6- قيل له: ادع لنا ربك، قال: إنكم تستبطئون المطر، وأنا أستبطأ الحجارة.
7- إن لله - تعالى - عقوبات في القلب، والأبدان: ضنكاً في المعيشة، ووهناً في العبادة، ومسخطة في الرزق.
8- سمع مالك رجلاً يقول: لو أعطاني الله - تعالى - بيتاً صغيراً لرضيت به. فقال له مالك: ليتك يا ابن أخي زهدت في الدنيا كما زهدت في الجنة.
9- الخوف من العمل ألا يتقبل أشد من العمل.
10- كفى بالمرء شراً ألا يكون صالحاً، ويقع في الصالحين.
11- وجد في بعض الكتب: سبحوا الله - أيها الصديقون - بأصوات حزينة.
12- قال لقمان لابنه: يا بني اتخذ طاعة الله تجارة تأتك الأرباح من غير بضاعة.
13- ليس بحليم من نفذ غضبه في حمار، أو هرة.
14- أشد ما على السفيه الإعراض عن جوابه، وإظهار عدم التأثير له.
15- مثل الدنيا مثل الحية، مسُّها ليِّنٌ، وفي جوفها السم القاتل، يحذرها ذوو العقول، ويهوي إليها الصبيان.
16- قال موسى - عليه السلام -: يا رب أين أبغيك! قال: أبغني عند المنكسرة قلوبهم.
17- ما أشد فطام الكبير.
18- لو استطعت أن لا أنام لم أنم؛ مخافة أن ينزل العذاب وأنا نائم، ولو وجدت أعواناً لفرَّقْتُهم في سائر الدنيا كلها: يا أيها الناس! النارَ النارَ.
19- ما عاقب الله - تعالى - قلباً بأشد من أن يسلب منه الحياء.
20- لم يبق لي من رَوْح الدنيا إلا ثلاثة: لقاء الإخوان، وتهجد بالقرآن، وبيتٌ خالٍ يُذْكَر الله فيه.
1- خرج أهل الدنيا ولم يذوقوا أطيب ما فيها، قالوا: وما هو يا أبا يحيى؟ قال: معرفة الله.
2- ما تنعم المتنعمون بمثل ذكر الله - عز وجل -.
3- إن الصديقين إذا قرىء عليهم القرآن طربت قلوبهم إلى الآخرة.
4- ما من أعمال البر شيء إلا دونه عقبه؛ فإن صبر صاحبها أفضت به إلى رَوْح، وإن جزع رجع.
5- كم من رجل يحب أن يلقى أخاه ويزوره فيمنعه من ذلك الشغل، والأمر يعرض له، عسى الله أن يجمع بينهما في دار لا فرقة فيها. ثم قال: وأنا أسأل الله أن يجمع بيننا وبينكم في ظل طوبى ومستراح العابدين.
6- قيل له: ادع لنا ربك، قال: إنكم تستبطئون المطر، وأنا أستبطأ الحجارة.
7- إن لله - تعالى - عقوبات في القلب، والأبدان: ضنكاً في المعيشة، ووهناً في العبادة، ومسخطة في الرزق.
8- سمع مالك رجلاً يقول: لو أعطاني الله - تعالى - بيتاً صغيراً لرضيت به. فقال له مالك: ليتك يا ابن أخي زهدت في الدنيا كما زهدت في الجنة.
9- الخوف من العمل ألا يتقبل أشد من العمل.
10- كفى بالمرء شراً ألا يكون صالحاً، ويقع في الصالحين.
11- وجد في بعض الكتب: سبحوا الله - أيها الصديقون - بأصوات حزينة.
12- قال لقمان لابنه: يا بني اتخذ طاعة الله تجارة تأتك الأرباح من غير بضاعة.
13- ليس بحليم من نفذ غضبه في حمار، أو هرة.
14- أشد ما على السفيه الإعراض عن جوابه، وإظهار عدم التأثير له.
15- مثل الدنيا مثل الحية، مسُّها ليِّنٌ، وفي جوفها السم القاتل، يحذرها ذوو العقول، ويهوي إليها الصبيان.
16- قال موسى - عليه السلام -: يا رب أين أبغيك! قال: أبغني عند المنكسرة قلوبهم.
17- ما أشد فطام الكبير.
18- لو استطعت أن لا أنام لم أنم؛ مخافة أن ينزل العذاب وأنا نائم، ولو وجدت أعواناً لفرَّقْتُهم في سائر الدنيا كلها: يا أيها الناس! النارَ النارَ.
19- ما عاقب الله - تعالى - قلباً بأشد من أن يسلب منه الحياء.
20- لم يبق لي من رَوْح الدنيا إلا ثلاثة: لقاء الإخوان، وتهجد بالقرآن، وبيتٌ خالٍ يُذْكَر الله فيه.